التجربة الشعورية لهذه القصيدة:
الشاعر عبدالله محمد العبدولي كنت في اليونان وللأسف واحد من ربعي يراكظ ورى وحدة يونانية اسمها فييرا وهي ما تعطيه ويه وهي ما من حلاتها دبة متينة وخقاقة وعلى آخر ايامنا عرفت انه ربيعي يراكض وراها حل بي الضيج لما سمعت الخبر استحيت أواجه فمسكت قلمي وكراس أشعاري وكتبت عنه القصيدة:
الانسان ما يجهل مصيره يعرف هواه ويعرف أخطاه
من ناس ومن أصل دينه ومن يستجيبنه ما سخيناه
كلاشن ونعطيه فييرا والروح والله ترخص فداه
بعض البشر ماله نظيره اسناد ظهرك كف يمناه
مجنون شعري من يجيره لا لف فكري زاد قواه
تشب نيران مريرة تحرق قفاه الكون بقصاه
يا اخواني أبغي ذخخيره صوبوا سنتر كسر حشاه
شفت الصقر يقنص على طيره صابح على حتفه ولاغ قال عندي معاني شوي كبيرة
ولا كم من هذرب فهمنا كل عقل يمتاز بجزيلة
وكل شخص توجد به مزاياه وين اللذي يدور على فييرا ؟؟ نص السرية تركض قفاه
وحدة بليه تقول بعيره يعني الخبر شاع وسمعناه
لا هي بأصالة ولا شكيرة بنت الطبل دق وعطيناه
ياكم شاركنا فمسيرة وشفنا بنات الحور وأحلاه
ناس شايفة من الله وخيره ولايميل قلبه بهبة صباه
سير وعين وطالع جميرا بتشوف مرسيدس وكريرة ومن غيرهم عد وحسبناه
قلت الشعر وأنا جديرة ولا خاف من شين نطقناه
عندي معاني له غزيرة اغرف منه ويزيد بمداه
يا صاحب الفن وسفيرة ارسل مسج من الحب بنصاه
اكتب بالأحمر خط سيره جف الحبر والدم غطاه